(٢٢) ع: المحول. وفي الصحاح (غرف): الغرفة: المرة الواحدة والغرفة بالضم اسم للمفعول منه؛ لأنك ما لم تغرفه لا تسميه غرفة. وانظر العين ٤/ ٤٠٦ وإصلاح المنطق ١١٤، ١١٥ وأدب الكاتب ٣٢٠ وديوان الأدب ١/ ١٧١ والمحكم ٥/ ٢٩٢ والمصباح (غرف). (٢٣) ع: والخطوة والخطوة: تحريف. (٢٤) قوله: ليس في ع. (٢٥) في المهذب ١/ ١٦ في حد الوجه: والوجه: ما بين منابت شعر الرأس إلى الذقن ومنتهى الحيين طولا ومن الأذن إلى الأذن عرضا. (٢٦) في المهذب ١/ ١٦ في حد الوجه: والاعتبار بالمنابت المعتادة لا بمن تصلع الشر عن ناصيته ولا بمن نزل الشعر إلى جبهته. (٢٧) في المهذب ١/ ١٦: وفي موضع التحذيف وجهان قال أبو العباس: هو من الوجه وقال أبو إسحاق هو من الرأس. وفي خ: وموضع. (٢٨) هو الشعر النابت في موضع العذار وهو جانب اللحية فوق الذقن وموضعه يسمى العارض. (٢٩) خلق الإنسان للأصمعى ١٧٦ ولثابت ٧٦ والفرق لابن فارس ٥٢. (٣٠) ...................... (٣١) في المهذب ١/ ١٦ وإن كانت (اللحية) كثيفة تستر البشرة: وجب إفاضة الماء عليها. (٣٢) ع: الكثف: تحريف. (٣٣) ع: بالكسر للكاف. (٣٤) قوله: ليس في ع. (٣٥) خ: واسترسلت وفي المهذب ١/ ١٦: فإن استرسلت اللحية ونزلت عن حد الوجه ففيها قولان. . . إلخ. (٣٦) ع: ونزلت على الوجه: تحريف. (٣٧) في المهذب ١/ ١٦: والمستحب أن يخلل لحيته. (٣٨) ع: الفراغ: تحريف. (٣٩) في المهذب ١/ ١٦: في شعر اللحية: أنه شعر ظاهر نابت على بشرة الوجه. (٤٠) مثل قصبة وقصب وشجرة وشجر. قال في العين ٦/ ٢٥٩ وهو البشر: إذا جمعته، وإذا عنيت به اللون والرقة. وانظر المصباع (بشر) واللسان (بشر ٢٨٦). (٤١) ع: الآدمى. (٤٢) في المهذب ١/ ١٦: ثم يغسل يديه وهو فرض، لقوله تعالى: {وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ} سورة المائدة آية ٦ وفي خ "المرفقين". (٤٣) في معانى القرآن وإعرابه ٢/ ١٦٧ والرواية عن الزجاج هنا ليست بلفظها. (٤٤) ع: وهو غير متجه إنما هو بمعناه؟؟. (٤٥) كذا في معانى الزجاج، وخ: وفي ع: لم تكن المرافق من معنى اليد مع أن اليد تشمل هذا العضو من الأصابع في الكتف.