يَا عَمْرُوا أحْسِنْ نَوَاكَ اللهِ بِالرَّشْدِ ... وَاقْرَأ سَلَامًا عَلَى الذَّلْفَاءِ بِالثَّمدِ وهو من إنشاد الفراء على هذا المعنى. انظر اللسان (نوى ٤٥٨٩). (٢) في اللسان: عن اللحياني وحده، وهو نادر إلا أن يكون على حذف اللام كثبة وظبة. وقال الفيومى: والتخفيف لغة حكاها الأزهري، وكانه حذفت اللام وعوض عنها لهاء على هذه اللغة كما قيل في ثبه وظبه. (٣) خ: وكسرت. والمثبت من ع. (٤) في المهذب ١/ ١٤: أما الطهارة عن الحدث، فهى: الوضوء والغسل والتيمم، فإنه لا يصح شىء منها إلا بالنية .. لأنها عبادة محضة. (٥) ع: به. (٦) في الصحاح (محض): المحض: هو اللبن الخالص، وهو الذى لم يخالطه الماء حُلْوًا عن أو حامضًا ولا يسمى اللبن محضا إلا إذا كان كذلك. (٧) في المهذب ١/ ١٤: والأفضل أن يكون مستديما للنية فإن نوى عند غسل الوجه ثم عزبت نيته: أجزأه. (٨) سورة سبأ آية ٣. (٩) مجاز القرآن ٢/ ٢٤٢ وتفسير غريب القرآن ٣٥٣. (١٠) يعنى: عزبت نيته: بعدت. (١١) تهذيب اللغة ٢/ ١٤٧ والمحكم ١/ ٣٣١ والصحاح (عزب). (١٢) خ: تعزب والمثبت من ع. (١٣) في المهذب ١/ ١٥: فَإن نوى الطهارة المطلقة لم يجزه؛ لأن الطهارة قد تكون عن حدث وقد تكون عن نجس فلم تصح بنية مطلقة.