(٢) انظر الصحاح (حيو) واللسان (حيو ١٠٧٧). (٣) فى المهذب ١/ ٢٤٦: فأما النجس فلا يحل أكله وهو الكلب والخنزير لقوله تعالى: {وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} سورة الأعراف آية ١٥٧. (٤) ع: ذكر. (٥) ص ١٠، ٣٢، ١٠٣. (٦) فى المهذب ١/ ٢٤٦: فأما الدواب فضربان: دواب الإنس ودواب الوحش. (٧) سورة النور آية ٤٥. (٨) سورة هود آية ٦. (٩) الصحاح (دبب). (١٠) فى المهذب ١/ ٢٤٦: فأما دواب الإنس فإنه يحل منها الأنعام وهى الإبل والبقر والغنم لقوله تعالى: {أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ} سورة المائدة آية ١. (١١) ع: يقال لها بهائم. . . إلخ. (١٢) معاني الزجاج ٢/ ١٥٣ والكشاف ١/ ٥٩١ وابن كثير ٢/ ٣، ٤ والغريبين ١/ ٢٧٧ والفائق ١/ ٩. (١٣) ع: قال. (١٤) تهذيب اللغة ٦/ ٣٧٧. (١٥) فى المهذب ١/ ٢٤٧: ولا يحل السنور، لما روى أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: "الهرة سبع، ولأنه يصطاد بالناب ويأكل الجيف فهو كالأسد". (١٦) ص ١٩٨. (١٧) انظر الصحاح (هرر). (١٨) يعنى الهرة على فعلة. (١٩) فى المهذب ١/ ٢٤٧: روى أن أبا قتادة كان مع قوم محرمين وهو حلال فسنح لهم حمر وحش فحمل عليها أبو قتادة فعقر مها أتانا فأكلوا منها. . . إلخ. (٢٠) أهل نجد يتيامنون بالسانح ويتشاءمون بالبارح وعلى عكسهم أهل الحجاز. والبارح الذى يجتاز بك فيوليك مياسرة. وانظر التنبيهات ١٢٤ - ١٢٧ والعين ٣/ ١٤٥ وتهذيب اللغة ٤/ ٣٢١ والمحكم ٣/ ١٤٦ والصحاح (سنح- برح).