(٢٢) ع: ويسمى. (٢٣) فى المهذب ١/ ٢٤٧: ويحل أكل الضبع لقوله تعالى: {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ} قال الشافعى: ما زال الناس يأكلون الضبع ويبيعونه بين الصفا والمروة. (٢٤) ع: فإذا. (٢٥) فى الصحاح (ضبع). (٢٦) قال الفيومى: وربما ميل ضبعة كما قيل: سبع وسبعة. المصباح (ضبع). (٢٧) ذكر فى اللسان (ضبع ٢٥٥٠) إنكار ابن برى لضبعانة. (٢٨) ع: ضبعات: تحريف. (٢٩) المذكر والمؤنث للفراء ٨٨ ولابن التسترى ٥٤، ٧٢، ٩١. (٣٠) خ: فذبحتها. وفى المهذب ١/ ٢٤٧: روى جابر أن غلامًا من قومه أصاب أرنبًا فذبحها بمروة فسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أكلها فأمره أن يأكلها. (٣١) ع: وهو. (٣٢) ما بين القوسين: ساقط من غ. (٣٣) قوله: ليس فى ع. (٣٤) فى المهذب ١/ ٢٤٧: ويحل اليربوع، لقوله عز وجل {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ}. (٣٥) ع: له مفاتح فى جحره بدل "تكثر مفات حجره". (٣٦) انظر الصحاح (نفق- قصع- دم- رهط). (٣٧) فى المهذب ١/ ٢٤٧: أوجب عمر (ر) على المحرم إذا أصاب اليربوع حفرة، فدل على أنه صيد. (٣٨) مبادئ اللغة ١٤٥ والصحاح (جفر). (٣٩) فسر الجفر بعد الجفرة سهو. (٤٠) الصحاح (جفر) وانظر العين ٦/ ١١٠ والمحكم ٧/ ٢٧٣ والمصباح (جفر). (٤١) فى المهذب ١/ ٢٤٧ ويحل أكل ابن عرس والوبر لما ذكرناه فى الثعلب (فى أنه يشبه الأرنب ولا يقتات بنابه). (٤٢) ذكره الجوهرى فى الصحاح (عرس) وانظر المرصع ٢٤٩ والمحكم ١/ ٢٩٨. (٤٣) الصحاح والمصباح (وبر). (٤٤) فى المهذب ١/ ٢٤٧: روى خالد بن الوليد مع النبى - صلى الله عليه وسلم - بيت ميمونة (ر) فوجد عندها ضبا محنوذا. . إلخ. (٤٥) الدرة الفاخرة ١/ ٣٠٦ ومجمع الأمثال ٢/ ٣٩٦ وكتاب أفعل للقالى ٩٠ وثمار القلوب ٤١٦، ٤١٧ والمستقصى ١/ ٢٥٠: والحيوان ١/ ١٩٦ والصحاح (صبب). (٤٦) الصحاح، وانظر نص المقال ١٣٣ ومجمع الأمثال ٣/ ١٧٥ واللسان (ضبب ٢٥٤٣).