(٢) وهو يمين: ساقط من ع. (٣) سورة البقرة آية ١٩٦ وانظر تفسير الطبرى ٤/ ٣٥ ومجاز القرآن ١/ ٦٩. (٤) فى المهذب ١/ ٢٣٥: والمستحب أن يكون ما يهديه سمينا حسنا لقوله عز وجل {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ} سورة الحج آية ٣٢. (٥) معانى الزجاج ١/ ٢١٦ ومجاز القرآن ١/ ٦٢ وتفسير الطبرى ٣/ ٢٢٦ - ٢٤٤. (٦) المراجع السابقة والصحاح (شعر) وتهذيب اللغة ١/ ٤١٦ - ٤١٩. (٧) عن الصحاح (شعر) وانظر العين ١/ ٢٨٨، ٢٨٩ وتهذيب اللغة ١/ ٤١٦ - ٤١٩ والمحكم ١/ ٢٢٥. (٨) فى المهذب ١/ ٢٣٦: روى ابن عباس (ر) أن النبى - صلى الله عليه وسلم - صلى الظهر فى ذي الحليفة، ثم أتى ببدنة فأشعرها فى صفحة سنامها الأيمن ثم سلت الدم عنها ثم قلدها نعلين.