(٢) سورة مريم آية ٢٦. (٣) فى المهذب ١/ ٢٤٢: قال فى القديم: إذا أشعر بدنة أو قلدها ونوى أنها هدى أو أضحية: صارت هديا أو أضحية. (٤) ص ١١٣. (٥) فى المهذب ١/ ٢٤٢: فإن نذر طاعة نظرت فإن علق ذلك على إصابة خير أو دفع سوء فأصاب الخير أو دفع السوء عنه لزمه الوفاء بالنذر. (٦) عن الصحاح (سوأ). (٧) ومنه قوله تعالى: {ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَى} الروم: ١٠. وانظر معاني القرآن للفراء ٢/ ٣٢٢ وتفسير غريب القرآن ٣٤٠. (٨) خ أو غضب. وفى المهذب ١/ ٢٤٣: وإن نذر طاعة فى لجاج وغضب بأن قال: إن كلمت فلانا فعلى كذا فكلمه فهو بالخيار. (٩) ع: التماحك و: تحريف. (١٠) الصحاح والمصباح (لجح) والعين ٦/ ١٩ والمحكم ٧/ ١٥١. (١١) خ: قربان وفى المهذب ١/ ٢٤٣ يقال: أهديت له دارا وأهديت له ثوبا، وأن الجميع يسمى قربانا. (١٢) الصحاح والمصباح (قرب).