(٢) سورة النمل آية ١٠ وقال أبو عبيدة: أسَمْت إِبِلِى وَسَامَتْ هِىَ: أى رَعَيْتُهَا. وانظر معانى الفراء ٢/ ٩٨ وتفسير غريب القرآن ٢٤٢ والصحاح (سوم). (٣) عن الصحاح (سوم). (٤) فى المهذب ١/ ١٤١: الإبل والبقر والغنم يكثر منافعها ويطلب نماؤها بالدر والنسل فاحتملت المواساة بالزكاة. (٥) ص ١٣٩. (٦) فى الصحاح (نما): نَمَا المال وغيره يَنْمُو نَمَاء، وربما قالوا: يَنْمُو نُمُوًا، وأنماه الله. قال الكسائي ولم أسمعه بالواو إِلَّا من أخوين من بنى سُلَيْم. وحكى أبو عبيدة: نَمَا يَنْمُو وَيَنْمِى. وانظر إصلاح المنطق ١٣٨، ١٣٩. (٧) من غير نسبة فى فصيح ثعلب ٢٦٠ وتصحيح الفصيح ١/ ١١٦ وما تلحن فيه العامة للكسائى ١٣٩وأفعال السرقسطى ٣/ ١٧٣ واللسان (نما ٤٥٥٢). (٨) فى المهذب ١/ ١٤١: ولا تجب فيما سوى ذلك من المواشى كالخيل والبغال والحمير. . لأن هذا يقتنى للزينة والاستعمال لا للماء فلا يحتمل الزَّكاة كالعقار والأثاث. (٩) فى إصلاح المنطق ١٦١، ٣٨٣: ماله دار ولاعَقَار، ولا تقل عِقار. (١٠) فى أدب الكتاب ٦١. (١١) عن الصحاح (أثث). (١٢) فى المهذب ١/ ١٤٢: وَإِن أُسِرَ رب المال وحيل بينه وبين المال، قيل: هو كالمغصوب لأن الحيلولة موجودة بينه وبين المال. (١٣) فى المصباح: ضل الرجل الطريق وضل عنه يضل من باب ضرب: إذَا غَاب عنه فلم يهتد إليه ومنه قيل للحيوان الضائع: ضالة. ويقال لغير الحيوان: ضائع ولقطه. (١٤) تعالى: ليس فى خ. (١٥) فى المهذب ١/ ١٤٢: وإن كان له ماشيه أو غيرها من أموال الزكاة وعليه دين يستغرقه أو =