(١٧) ع: ممّن مات. (١٨) فى غريب الحديث. (١٩) كذا فى إصلاح المنطق ٢٥٥ والنهاية ٢/ ٦٦ وجمهرة اللغة ٣/ ٤٣٧ وأفعال السرقسطى ١/ ٤٤٥، ٤٤٦ وتهذيب اللغة ٧/ ٢٩٦. (٢٠) فى المهذب ١/ ١٣٩: ويجوز البكاء على الميت من غير ندب ولا نياحة. (٢١) ص ١٣٣. (٢٢) فى الصحاح: والندب: أثر الجرح إذا لم يرتفع عن الجلد. (٢٣) كان: ليس فى خ. (٢٤) فى المهذب ١/ ١٣٩: روى جابر (ر) أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: يا إبراهيم إنا لا نغنى عنك من الله شيئًا ثم ذرفت عيناه. (٢٥) سورة المسد آية ٢. (٢٦) ع: أجزى. والمثبت من خ والصحاح (جزى). (٢٧) روى ابن مسعود (ر) أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: "ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية" وانظر الحديث فى صحيح البخارى ٢/ ١٠٣ والمهذب ١/ ١٣٨. (٢٨) فى المهذب ١/ ١٣٩: روت عائشة (ر) أن النبى - صلى الله عليه وسلم - كان يخرج إلى البقيع فيقول: "السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وإنا إن إلى الله بكم لاحقون اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد. وانظر الحديث فى صحيح مسلم ٣/ ٦٣، ٦٤. (٢٩) ص ١٣٣. (٣٠) ع: وخص. (٣١) فى الفائق ٣/ ٦٠. (٣٢) ع: هى من العضاه. والمثبت من خ والفائق. (٣٣) خ "إلى جسده" وفى المهذب ١/ ١٣٩: روى أبو هريرة (ر) قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحترق ثيابه حتى تخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر. (٣٤) عن الصحاح (خلص). (٣٥) فى المهذب ١/ ١٣٩: ولا يدوسه (يعنى القبر) من غير حاجة؛ لأن الدوس كالجلوس. (٣٦) ع: وطأه: خطأ. (٣٧) فى المصباح: داس الرجل الحنطة يدوسها دوسا ودياسا مثل الدارس ومنهم من ينكر كون الدياس من كلام العرب، ومنهم من يقول: هو مجاز وكأنه مأخوذ من داس الأرض دوسا: إذا شدد وطأه عليها بقدمه. (٣٨) فى المهذب ١/ ١٣٩: ويكره أن يبنى على القبر مسجدًا؛ لما روى أبو مرثد الغنوى أن النبى - صلى الله عليه وسلم - نهى أن يصلّى إليه وقال لا تتخذوا قبرى وثنًا. (٣٩) مثل أسدّ وأسد وآساد كما فى الصحاح (وثن). (٤٠) النهاية ٥/ ١٥١ والمصباح (صنم، وثن) وكتاب الأصنام ٣٣.