(١٠) مجاز القرآن ١/ ٧٣، ٢/ ٧٢، ٢١٩ والمراجع السابقة. (١١) في المهذب ١/ ٥٢: ويكره أن يسمى العشاء: العتمة. (١٢) في العين ٢/ ٨٢. (١٣) والعرب يقولون: استعتموا نعمكم حتّى تفيق ثمّ احتلبوها. تهذيب اللغة ٢/ ٢٨٨ والمحكم ٢/ ٤٥ والصحاح واللسان (عتم). (١٤) في المحكم ٢/ ٤٥: أى مقيم. (١٥) السابق واللسان (عتم ٢٨٠٣). (١٦) العين ٥/ ٤٥ وذكره الفيومى في المصباح (شفق) وابن منظور عن التهذيب في اللسان (شفق ٢٢٩٢). (١٧) في معان القرآن ٣/ ٢٥١. (١٨) تكملة من معانى القرآن. (١٩) نصّ الفراء: الشفق: الحمرة. وكان بعض الفقهاء يقول: الشفق: البياض؛ لأن الحمرة تذهب إذا أظلمت. وإنما الشفق البياض الذى إذا ذهب صلّيت العشاء الآخرة. والله أعلم بصواب ذلك وسمعت. . . إلخ. وعن الزجاج: الشفق: النهار، وبه فسر قوله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ} وعن أبي هريرة أنه البياض، وبه قال أبو حنيفة لكنه رجع عنه. وهو الحمرة التى ترى بعد مغيب الشمس عند ابن قتيبة. تفسير غريب القرآن ٥٢١ أنظر المحكم ٦/ ١٠٧ والمصباح والمغرب (ضفق) وقيل: هو من الأضداد يقع على الحمرة وبه أخذ الشافعى وعلى البياض وبه أخذ أبو حنيفة أنظر اللسان (شفق ٢٢٩٢). (٢٠) - صلى الله عليه وسلم -: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم، المهذب ١/ ٥٣ والحديث في البخارى مواقيت ١/ ١٤٢ ومسند أحمد ٢/ ٢٢٩ وغريب الخطابى ٣/ ٢٥٨، والنهاية ٣/ ٤٨٤. (٢١) تهذيب اللغة ٥/ ٢٦٢ والعين ٣/ ٣٠٧. (٢٢) تهذيب اللغة عن الأصمعي وأبى زيد ٥/ ٢٦٢، والمحكم ٣/ ٣٤٦ واللسان (فيح ٣٤٩٧). (٢٣) في المهذب ١/ ٥٣ الصُّبح يدخل وقتها والناس في أطيب نوم. . . ولهذا خصت بالتثويب. (٢٤) الزاهر ١/ ١٤٣. (٢٥) خ: الذى. (٢٦) لم أعثر بعد على هذا المثل. (٢٧) سورة البقرة آية ١٢٥. (٢٨) ذكره الأزهرى في شرح ألفاظ المختصر لوحة ٢٤ وتهذب اللغة ١٥/ ١٥١ وفيه: =