(٢٩) في المهذب ١/ ٥٤: إذا أدرك جزء من أول الوقت ثمّ طرأ العذر. . . فإن لم يدرك ما يتسع لفرض الوقت: سقط الوجوب. (٣٠) في المهذب ١/ ٥٣: ويكره أن تسمى صلاة الغداة لأنّ الله تعالى سماها بالفجر فقال تعالى: {الآية}. (٣١) سورة الإسراء آية ٧٨. (٣٢) انظر الكشاف ٢/ ١٩٥ وتفسير أبي السعود ٣/ ٢٢٨ ومجاز القرآن ١/ ٣٨٨ ومعانى القرآن ٢/ ١٢٩. (٣٣) في الغريبين ٢/ ١١٥. (٣٤) سورة البقرة آية ٦٠. (٣٥) تهذيب اللغة ٧/ ٥٠٣ وشرح ألفاظ المختصر لوحة ٢٢. (٣٦) المحكم ٧/ ٢٧٥ واللسان (فجر ٣٣٥١) و (طير ٢٧٣٧) والنهاية ٣/ ١٥١ وفي الحديث: "الفجر فجران فالذى كأنّه ذنب السرحان لا يحرم شيئا وأمّا المستطير الذى يأخذ الأفق فإنّه يحل الصَّلاة ويحرم الصوم، وانظر تفسير الطبرى ٣/ ٥١٥، ٥١٦. (٣٧) ديوانه ١/ ٢١٠. (٣٨) اللأى: بوزن اللَّعَا. اللسان (لأى ٣٩٧٨). (٣٩) قال ابن دريد في الاشتقاق ٢٤: واشتقاق لؤى من أشياء: إمّا تصغير لواء الجيش، وهو ممدود، وتصغير لوى الرمل وهو مقصور، أو تصغير لأى تقدير لعا وهو الثور الوحشى وهو مقصور مهموز. (٤٠) المشترك وضعا والمفترق صقعا ٧٢ ومراصد الاطلاع ١/ ٢٣٢. (٤١) في العين ٣/ ١٢٦: الصبح: شدة حمرة في الشعر وهو أصبح. نقله في التهذيب ٤/ ٢٦٧ وقال: أبو عبيد عن الأصمعى: الأصبح قريب من الأصهب. وقال شمر: الاْصبح: الذى يكون في سواد شعره حمرة، ومنه صبح النهار مشتق من الأصبح. قال الأزهرى: ولون الصبح الصادق يضرب الى الحمرة قليلا. وقيل: الصبحة: لون قريب من الشهبة، والأصبح من الشعر: الذى يخلطه بياض بحمرة، ذكره ابن سيده في المحكم ٣/ ١٢٢ وهو مناسب لقول الليث: الصبيح الوضىء الوجه. تهذيب اللغة ٤/ ٢٦٨. وقولهم: الصُّبح: بريق الحديد وغيره. المحكم ٣/ ١٢٢ واللسان (صبح ٢٣٩٠). (٤٢) ..................... (٤٣) في العين ٤/ ٣٧: والظهر: ساعة الزوال ومنه يقال: صلاة الظهر. وكذا في المحكم ٤/ ٢٠٧ واللسان (ظهر ٢٧٦٩). (٤٤) قال ابن سيده: وقيل الظهر مشتق منها. (٤٥) سورة النور آية ٥٨. (٤٦) العصران: الغداة والعشى. والعصر العشى إلى إحمرار الشمس وصلاة العصر مضافة إلى ذلك الوقت العين ١/ ٣٤٣ والمحكم ١/ ٢٦٥.