(٤٨) العين والمحكم وتهذيب اللغة ٢/ ١٣، ١٤ واللسان (عصر ٢٩٦٨) والمصباح (عصر). (٤٩) ................................... (٥٠) عبد الله بن زيد بن عمرو محدث ثقة توفى سنة ١٠٤ هـ ترجمته في أسد الغابة ٦/ ٣٨٥ وطبقات ابن سعد ٧/ ١٨٣ وتهذيب التهذيب ٥/ ٢٢٤. (٥١) في تهذيب اللغة ٢/ ١٤: والعصر الحبس وسميت عصرا؛ لأنّها تعصر أى: تحبس عن الأولى. وفي اللسان: الصلاة الوسطى: صلاة العصر وذلك لأنّها بين صلاتى النهار وصلاة الليل والعصر الحبس وسميت عصرا لأنّها تعصر أى تحبس عن الأولى. (٥٢) في العين ١/ ١٤ والعشاء: أول ظلام الليل. قال ابن سيده: وقيل: هو من صلاة المغرب الى العتمة المحكم ٢/ ٢٠٦، وفى تهذيب اللغة ٣/ ٥٩: وصلاة العشاء: هى التى بعد صلاة المغرب ووقتها: حين يغيب الشفق. وعن النضر: العشاء حين يصلي الناس لعتمة. (٥٣) في المهذب ١/ ٣٥: ولا قنوت إلا في الصبح. (٥٤) سورة البقرة آية: ٢٣٨. (٥٥) سورة النحل آية: ١٢٠. (٥٦) في الزاهر ١/ ١٦٣. (٥٧) السابق وغريب أبى عبيد ٣/ ١٣٤ وغريب الخطابى ١/ ٦٩١ واللسان (قنت ٣٧٤٧). (٥٨) صحيح مسلم ٢/ ١٧٥ وغريب الحديث ٣/ ١٣٣ والزاهر ١/ ١٦٤. (٥٩) في المهذب ١/ ٥٣: لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "ليس التفرط في النوم إنما التفريط في اليقظة، أن يؤخر الصّلاة حتى يدخل وقت صلاة أخرى" والحديث في تحفة الأحوذى ١/ ٥٢٧. (٦٠) إبراهيم بن محمّد بن عرفة بن سليمان بن المغيرة - نفطويه النحوى اللغوى توفى منة ٣٢٣ هـ. ترجمته في معجم الأدباء ١/ ٢٥٦ وإنباة الرواة ١/ ١٧٨. (٦١) كذا في المصباح (فرط) واللسان (فرط ٣٣٩٢) والنهاية ٣/ ٤٣٥ ومجاز القرآن ١/ ١٩٠، ١٩١. (٦٢) ذكره ابن السكيت في إصلاح المنطق ٦٧، ٦٨، وغريب أبي عبيد ١/ ٤٤، ٤٥ ومنه حديث "أنا فرطكم على الحوض" والفائق ٣/ ٩٧ والنهاية ٣/ ٤٣٤ واللسان (فرط ٣٣٨٩). (٦٣) المصباح (فرط) واللسان (فرط ٣٣٩١) والنهاية ٣/ ٤٣٤.