(٧٥) ع: إماء، وخ: وأما تحريف والمثبت من أفعال السرقسطى ٤/ ٢٢٥ والصحاح والمصباح (وما) واللسان (وما ٤٩٢٦). (٧٦) فعلت وأفعلت للزجاج ٩٤، ٩٥ وديوان الآب ٤/ ٢١٤ وأفعال السرقسطى ٤/ ٢٢٥ وأدب الكاتب ٤٣٣. (٧٧) في اللسان: أنشد القنافى: فَقُلْتُ السَّلَام فَاتَّقَتْ مِنْ أمِيرِهَا ... . . . . . . . . . . . وانظر التاج (ومأ) والتنبيه والإيضاح ١/ ٣٤. (٧٨) في المهذب ١/ ٦٢: لو توضأ من بئر وصلى ثمّ وجد في البئر فأرة. . . . . (٧٩) عن الصحاح (فأر) غير أن الفارابى أوردها مهموزة وغير مهموزة في النوعين. ديوان الأدب ٤/ ١٤٤، ١٤٨ وأيده في اللسان (فأر ٣٣٣٤) والمصباح (فأر). (٨٠) منظور بن مرثد الأسدى كما في خزانة الأدب ٧/ ٤٧٢ واللسان (زكك ١٨٤٨) وقبله *كَأنَّ بَيْنَ فَكَّهَا وَالْفَكِّ*. (٨١) قوله: ليس في خ. (٨٢) روى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - خلع نعليه في الصلاة وخلع الناس نعالهم، فقال: مالكم خلعتم نعالكم، فقالوا: رأيناك خلعت نَعْلَيْكَ فخلعنا نِعَالنا، فقال: أتانى جبريل (ع) فأخبرنى أن فيهما قذرا وقال: دم حلمة. المهذب ١/ ٦٢. (٨٣) في العين ٣/ ٢٤٧: والحلمة والجميع الحلم: ما عظم من القراد، وكذا في تهذب اللغة ٥/ ١٠٧ وانظر المحكم ٣/ ٢٧٦. (٨٤) ذكره أبو عبيد في غريبه ٣/ ٢٢٠ ونصه: يقال للقراد أصغر ما يكون قمقامة فإذا كبرت فهى حمنانة، فإذا عظمت فهى حلمة وجمع هذا كله: قمقام وحمنان وحلم. واللسان (حلم ٩٨٠) وانظر الفائق ٣/ ١٨٣. (٨٥) العين ١/ ١٠٠ وتهذيب اللغة ١/ ١٠٧ والمحكم ١/ ٤٥ واللسان (علل ٣٠٨٠). (٨٦) العين ٣/ ١٦٩ تهذب اللغة ٤/ ٣٨٥ والمحكم ٣/ ١٧٧. (٨٧) في المهذب ١/ ٦٣: فإن صلى في مقبرة تكرر فيها النبش لم تصح صلاته؛ لأنه قد اختلط بالأرض صديد الموتى. (٨٨) خ أثار. (٨٩) خ: الميِّت. (٩٠) خ: لا يقال. (٩١) أنظر العين ٦/ ٢٦٩ وتهذيب اللغة ١١/ ٣٨٠ ونوادر أبي زيد ١٥٦ وديوان الأدب ٢/ ١١٦ وأفعال السرقسطى ٣/ ٢٠١ والصحاح والمصباح (نبش) واللسان (نبش ٤٣٢٤). (٩٢) قد اختلط بالأرض زيادة من خ. (٩٣) في الغربيين ٢/ ١٤١. (٩٤) ما بين القوسين: ليس في خ. (٩٥) النهاية ٣/ ١٥. (٩٦) سورة إبراهيم آية ١٦. (٩٧) ع: فسر أنه ماء: تحريف. (٩٨) تفسير الطبرى ١٣/ ١٣٠ والقرطبى ٩/ ٣٥١ ومجاز القرآن ١/ ٣٣٨ وتفسر غريب القرآن ٢٣١ والعمدة ١٦٩. (٩٩) كذا في العين ٧/ ٨٠ والمراجع السابقة. (١٠٠) في المهذب ١/ ٦٣ في النهى عن الصلاة في الحمام. (١٠١) ابن السكيت: وليس =