(١٩) ع: ففطر. (٢٠) أول سورة فاطر. (٢١) الإتقان في علوم القران ٢/ ٤ وانظر مجاز القرآن ١/ ١٨٧ ومعانى الزجاج ٢/ ٢٥٥ وتفسير غريب القرآن ١٥١. (٢٢) أصل الحنف: الميل وقيل لإبراهيم - عليه السلام - الحنيف لأنّه عدل عن دين النصارى. ولما عدل العرب عن عبادة الأصنام الى الإسلام سموا: حنفاء وأصبحت الحنفية تعنى الاستقامة على دين الإسلام. انظر مجاز القرن ١/ ٥٨ ومعانى الزجاج ١/ ١٩٤ وتفسير غريب القرآن ٦٤ والبحر المحيط ١/ ٤٠٦ وتفسير الطبرى ٣/ ١٠٤ - ١٠٨ وتهذيب اللغة ٥/ ١١٠ وجمهرة اللغة ٢/ ١٧٨. (٢٣) مجاز القرآن ١/ ٢٠٩ وتفسير الطبرى ٣/ ٧٩ وتفسير غريب القرآن ١٦٤ وتهذيب اللغة ١٠/ ٧٣ والنهاية ٥/ ٤٨. (٢٤) كلمة رب إذا أضيفت الى ما بعدها تكون بمعنى المالك لما تضاف إليه عاقلا أو غير عاقل نحو رب المال ورب الدين فإذا قرنت بأل اختصت بالله تعالى. وقد تكون أل عوضا عن الإِضافة مثل "هو الرب والشهيد عليكم" أى السيد انظر تفسير غريب القرآن ٩ والزاهر ١/ ٥٧٥ - ٥٧٧ وتهذيب اللغة ١٥/ ١٧٧ والمصباح (ربب). (٢٥) مجاز القرآن ١/ ٢٢ وتفسير غريب القرآن ٣٨ ومعانى الزجاج ١/ ٨ وتفسر الطبرى ١/ ١٤٣ - ١٤٦. (٢٦) ع: لأمره. (٢٧) الفاخر: والزاهر ١/ ١٦٩ - ٢٠٢ وتهذيب الألفاظ ٤٤٧. (٢٨) النهاية ٢/ ٤٥٨ واللسان (شرر ٢٢٣١). (٢٩) تفسر الطبرى ١/ ٥٤٧، ٥٤٨ ومجاز القرآن ١/ ٣٩ واللسان (ثوب ٤٥٤). (٣٠) تفسير الطبرى ١/ ١١١ والعين ٢/ ٢٢٩ وتهذيب اللغة ٣/ ١٤٧ والمحكم ٢/ ٢٤١. (٣١) ذكره ابن الأنبارى في الزاهر ١/ ١٥٠ وشرح السبع الطوال ١٩٦ وانظر تفسير الطبرى ١/ ١١١ والمصباح (شطن وشيط). (٣٢) الأعش. ديوانه ١١٣ وصدره: قَدْ نَخْضَبُ الْعَيْرَ مِنْ مَكْنُونِ فَائِلِهِ ... . . . . . . . . . . . ذكره في الزاهر ١/ ١٥٠ =