(٩٦) خ: قنع: تحريف. (٩٧) سورة إبراهيم آية ٤٣. ورؤوسهم: ليس في خ. . ومهطعين مسرعين ناظرين بخضوع ومقنعى رؤوسهم رافعين رؤوسهم مقبلين بأبصارهم على ما بين أيديهم. انظر مجاز القرآن ١/ ٣٤٣ وتفسير غريب القرآن ٢٣٣. (٩٨) في المهذب ١/ ٧٥: في الركوع والأفضل أن يضيف: اللهم لك ركعت ولك خشعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع لك سمعى وبصرى وعظمى ومخى وعصبى. (٩٩) في العين ١/ ١٢٩: والخشوع قريب المعنى من الخضوع إلا أن الخضوع في البدن وهو الاستخذاء والخشوع في الصوت والبصر. وكذا في التهذيب عن الليث ١/ ١٥٢ واللسان (خشع ١١٦٥). (١٠٠) من قوله "ولا ينفع ذا الجد منك الجد". (١٠١) ع: ولربما. (١٠٢) النجاشى من بنى الحارث بن كعب كما في خلق الإنسان لثابت ٤٧، ٤٨ وصدره: وَلَا يَسْرِقُ الْكَلْبُ السَّرُوق يعَالَنَا ... . . . . . . . . . . . . . والبيت منسوب أيضا في الخزانة ٩/ ٤٩١ للنجاشى. وغير منسوب في المحكم ٤/ ٣٨٤ واللسان (مخخ ٤١٥١). (١٠٣) ....................... (١٠٤) شمير بن الحارث كما في نوادر أبي زيد ٣٨١ والخزانة ٥/ ١٧٩، ١٨٠. (١٠٥) لفظ الجلالة ليس في ع. (١٠٦) انظر الزاهر ١/ ١٥٤. (١٠٧) في المهذب ١/ ٧٥: فَإذا اسْتَوَى قَائِمًا (من الركوع) استحب أن يقول: ربنا لك الحمد ملء السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شيىء بعد. أهل الثناء والمجد، حق ما قال العبد، وكلنا لك عبد. . . إلخ. (١٠٨) إصلاح المنطق ٣٢١، ٣٢٢. (١٠٩) في المحكم ٧/ ٢٤٧: مَجَدَ يَمْجُدُ مَجْدًا. فَهُو مَاجدٌ وَمَجُدَ مَجَادةً فَهُوَ مَجِيدٌ. وكذا في اللسان (مجد ٤١٣٨) وانظر أفعال ابن القطاع ٣/ ١٦٦ وأفعال السرقسطى ٤/ ١٤٢. (١١٠) سورة العصر آية ٢، ٣. (١١١) قال أبو عبيدة: مجاز "إن =