(٤٩) الصحاح (طبق). (٥٠) ع: قال. (٥١) في الغريبين ٢/ ٢٠٧. (٥٢) ع - للأرض تجريف. (٥٣) ع: المطبق: تحريف. (٥٤) ديوانه ١٤٤. (٥٥) ع: للأرض تجرى تحريف. (٥٦) في شرح ألفاظ المختصر لوحة ٤٦. (٥٧) ع: الواقع: تحريف. (٥٨) تهذيب اللغة ٣/ ٤١١ عن الأصمعى. (٥٩) الصحاح: المصباح (دوم). (٦٠) عن الصحاح "قنط" وانظر المصباح "قنط" واللسان (قنط ٩/ ٢٦٢) وقال الجوهرى وأما قَنَطَ يَقَنَطُ بالفتح فيهما، وقَنَطَ يَقَنَطُ بالكسر فيهما فَإنما هو على الجمع بين اللغتين قال الأخفش. (٦١) في المهذب ١/ ١٢٤ في الدُّعاء: "اللهم إن بالعباد: البلاد من اللأواء، والضنك والجهد مالا تشكو إِلا اليك: اللهم أنبت لنا الزرع وأدرَّ لنا الضرع واسقنا من بركات السماء: وأنبت لنا بركات الأرض: اللهم ارفع عنا الجهد: الجوع والعرى واكشف عنا من البلاء ما لا يكشفه غيرك. . . إلخ. (٦٢) الآخر ليس في غ. (٦٣) في صحيح مسلم ٤/ ١١٩ الحجِّ: من صبر على لَأوَائِهَا وشدتها كنت له شفيعا يوم القيامة "وانظر مسند أحمد ١/ ١٨١ والنهاية ٤/ ٢٢١. (٦٤) سورة طه آية ١٢٤ وانظر مجاز القرآن ٢/ ٣٢ ومعانى الفراء ٢/ ١٩٤ وتفسير غريب القرآن ٢٨٣. (٦٥) خ: التعب. (٦٦) غ: الفيئة: تحريف، والمثبت من خ والغريبين ١/ ٤٢٦ والنقل عنه. (٦٧) قال الفراء: والجُهد لغة أهل الحجاز ولغة غيرهم: الجهد والجوع معانى القرآن ١/ ٤٤٧ وقال أبو عبيدة: مضموم ومفتوح: سواء، ويقال: جَهْدُ المُقِل وَجُهْدُةُ. مجاز القران ١/ ٢٦٤: وكذا الزجات في المعانى ٢/ ٥١٢. (٦٨) في المهذب ١/ ١٢٥: في الدُّعاء: اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارًا فأرسل السماء علينا مدرارًا. (٦٩) ع: كثير. (٧٠) خ: كثيرا دارا. (٧١) في المهذب ١/ ١٢٥ فإن كان الرداء مدورا اقتصر على التحويل. (٧٢) ع: نسج والمثبت من خ والنهاية ٢/ ٤٣٢ واللسان (سوج ٢١٤٠) وانظر الفائق ٢/ ٢١٠ ومبادىء اللغة للاسكافى ٤٤.