(١٧) في المهذب ١/ ١٢٦: روى البراء بن عازب أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أبصر جماعة يحفرون قبرا فبكى حتّى بل الثرى بدموعه وقال إخوانى لمثل هذا فَأْعِدُّوا. (١٨) كذا في مبادىء اللغة ٢٩ وجمهرة اللغة ٣/ ٢١٨ وشرح السبع الطوال ٥٦٢ وأمالى القالى ١/ ١٢٦ وقال الهروى: هو التراب الندى الذى تحت التراب الظاهر. الغريبين ١/ ٢٧٩ وقال الزمخشرى البرى: التراب الذى على وجه الأرض والثرى: الندى تحت البرى. الفائق ١/ ١٠٣. (١٩) خ: ثرية. وفي الصحاح: فرض نَدِيَة عَلَى فَعِلَةٍ بِكسر العين، ولا تقل نَدِيَّةٌ وذكره ابن السكيت في إصلاح المنطق ١٨١. (٢٠) في المهذب ١/ ١٢٦: ويستحب عيادة المريض. (٢١) خ: مشتق. (٢٢) في المهذب ١/ ١٢٦: وإن رآه منزولا به فالمستحب أن يلقنه قول لا إله إِلَّا الله. (٢٣) من ع. (٢٤) في المهذب ١/ ١٣٣ في الدعاء للميت. (٢٥) عن الصحاح (لقن). (٢٦) في المهذب ١/ ١٢٧: وربما دخل إلى فيه شيىء من الهوام. (٢٧) قال الجوهرى: ولا يقع هذا الأسم إِلا على الخوف من الأحناش (الصحاح - هم) وفي العين ٣/ ٣٥٧: الهوام: ما كان من خشاش الأرض نحو العقارب وشبهها، الواحدة: هامة؛ لأنّها تهم أى تدب. وقد تطلق على ما لا يقتل من الحشرات. أنظر المصباح (همم). (٢٨) في المهذب ١/ ١٢٧: ويسجى بثوب؛ لما روت عائشة (ر) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سجى بثوب حبره. (٢٩) الصحاح (سجا). (٣٠) في الفائق ٢/ ١٥٦. (٣١) ص ١١٦. (٣٢) في المهذب ١/ ١٢٧: روى أبو هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى". (٣٣) على، ومعان: ليس في خ. (٣٤) سورة المائدة آية ٤٥. (٣٥) النفس: ساقطة من ع. (٣٦) الذى: ساقطة من ع. (٣٧) ع: بعدها. (٣٨) ع: وهى التى. (٣٩) المهذب ١/ ١٢٧. (٤٠) الصحاح (نفس). (٤١) خ: بَادَر وفي المهذب ١/ ١٢٧: ويبادر إلى تجهيزه؛ لما روى على (ر) أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "ثلاث لا تؤخروهن الصّلاة والجنازة والأيم إذا وجدت كفؤا".