(١٦) ع: لا: تحريف. (١٧) ع: النساء. وهو ما يفهم من قول الشافعى: ألَّا تكثر عيالكم. قال الزمخشرى: وجهه أن يجعل من قولك عال الرجل عياله يعولهم كقولهم مانهم يمونهم: إذا أنفق عليهم؛ لأن من كثر عياله لزمه أن يعولهم. الكشاف ١/ ٣٤٧ وانظر تهذيب اللغة ٣/ ١٩٤. (١٨) معانى الفراء ١/ ٢٥٥ ومعانى الزجاج ٢/ ٧ وغريب الحديث ٤/ ٩٦ والكشاف ١/ ٣٤٧. (١٩) فى المهذب ١/ ١٦٤: فإن كان من يمونه مسلما وهو كافر فعلى الوجهين وفى خ بمن يمونه. (٢٠) كذا فى ع، خ وفى الصحاح: "مؤونته" ويجوز مؤنة لغة. كما فى المصباح. (٢١) الصحاح (مون) وإصحاح المنطق ٣١٩. (٢٢) فى المهذب ١/ ١٦٤ تجب صدقة الفطر على مولى الأمة؛ لأن المولى لا تجب عليه التبوئة التامة. (٢٣) سورة يونس آية ٩٣. (٢٤) فى المهذب ١/ ١٦٥: روى أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: "فرض صدقة الفطر طهرة للصائم من الرفث واللغو وطعمة للمساكين". (٢٥) من القول كما فى الصحاح والنقل عنه. (٢٦) منه: ساقطة من خ والمثبت من ع والصحاح. (٢٧) وأرفث: ساقط من ع. (٢٨) من خ والصحاح والنقل عنه وفعلت وأفعل للزجاج ٤١، والصحاح والمصباح (لغو). (٢٩) فى الصحاح: ردىء الكسب. (٣٠) فى المهذب ١/ ١٦٥: روى بو سعيد الخدرى (ر) قال: كنا نخرج صاعا من طعام أو صاعا من أقط أو صاعا من شعيرًا أو صاعًا من تمر أو صاعًا من زبيب. (٣١) رويت فيه لغات: تثليث الهمزة، وكإبل، وكتف ورجل. أنظر التكملة للصغانى ٤/ ١٠٥ والقاموس والمصباح (أقط). (٣٢) من غير نسبة فى الصحاح والباب واللسان (أقط ٩٩). (٣٣) فى المهذب ١/ ١٦٥: الأفضل أن يخرج من أفضلها لقوله عز وجل {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِما تُحِبَّونَ}. (٣٤) سورة آل عمران آية ٩٣. (٣٥) عن الهروى فى الغريبين ١/ ١٥٣ وانظر الكشاف ١/ ٣١٤. (٣٦) فى المهذب ١/ ١٦٥ وإن أخرج الجبن جاز وإن أخرج المصل لم يجزه لأنه أنقص من الأقط. (٣٧) هو ماء الأقط حين يطبخ ثم يعصر، فعصارة الأقط: المصل. إصلاح المنطق ٢٧٩ والمصباح (أقط). (٣٨) خ وع: =