(٨٤) هو: ليس فى ع. (٨٥) معانى القرآن للفراء ١/ ١١٥ ومعانى الزجاج ١/ ٢٤٤ وتفسير غريب القرآن ٧٥ وتفسير الطبرى ٣/ ٥٠٩ - ٥١٤. (٨٦) أبو داود الإيادى كما فى الصحاح (خيط) واللسان (١٣٠٢). وفى حاشية خ ذكر لأمية بن أبى الصلت: الْخَيطُ الَأبْيَضُ لَوْنُ الصُّبْحِ مُنْفَتِقٌ ... والْخَيْطُ الأسْوَدُ لَوْنُ اللَّيْلِ مَرْكُومُ (٨٧) فى المهذب ١/ ١٨٢: فإن استعط أو صب الماء فى أذنه فوصل إلى دماغه بطل صومه - وإن احتقن بطل صومه. (٨٨) خ: أو. (٨٩) ع: ينصب والمثبت من خ والصحاح. (٩٠) فى الصحاح واللسان: وقد اسعطت الرجل فاستعط هو بنفسه. وانظر تهذيب اللغة ٢/ ٦٧ والمحكم ١/ ٢٨٨ والمصباح (سعط). (٩١) خ: الحفنة. (٩٢) الصحاح (حقن) وانظر العين ٣/ ٥٠ وتهذيب اللغة ٤/ ٦٤ والمحكم ٣/ ١٠. (٩٣) خ: فإن كان. وفى المهذب ١/ ١٨٢: وإن كانت به جائفة أو آمة فداواها فوصل الدواء إلى الجوف أو الدماغ. . . بطل صومه. (٩٤) ع: أجافته: تحريف. (٩٥) الصحاح (جوف) وانظر المحكم ٧/ ٣٨٩ والنهاية ١/ ٣١٧. (٩٦) ما بين القوسين من ع وفى خ: التى تبلغ الدماغ. وعبارة الصحاح: وأمه أيضًا أى شجه آمة بالمد، وهى التى تبلغ أم الدماغ حين يبقى ليها وبين الدماغ جلد رقيق. (٩٧) فى الحديث: "فى الآمة ثلث الدية" يروى " "فى المأمومة ثلث الدية" انظر الغريبين ١/ ٨٩ والنهاية ١/ ٦٨ واللسان (أمم ١٣٨) قال على بن حمزة: وهذا غلط إنّما الآمَّةُ: الشجَّةُ والمأمومَةُ: أم الدماغ المشجوجة وأنشد: * يَدَعْنَ أُمَّ رَأسه مَأمُومهْ * وَأَذْنَهُ مَجْدُوعَةً مَصْلُومَهْ* وإنما توهم أن قول الشاعر: "يحج مأمومةً شجةٌ" وإنما أراد: مشجوجةَ آمّةٍ هذه صنفتها، فجعل المفعولة فاعلة. التنبيهات ١٣٨. (٩٨) عن الفائق ١/ ٥٧: وعبارته: فالآم الضارب والمأمومة أم الرأس. وإنما قيل للشجة آمة ومأمومة بمعنى ذات أم كقولهم راضية وسيل مفعم وانظر تعليق ٩٧. (٩٩) خ: فإن وفى المهذب ١/ ١٨٢: وإن زرق فى إحليله شيئا أو أدخل فيه ميلا ففيه وجهان. . . إلخ. (١٠٠) ع بزرقة. والمثبت من خ والصحاح والنقل عنه وَذُرْق الطائِر: خرؤه. (١٠١) من ع. (١٠٢) الصحاح (حلل) والنهاية ٤/ ٢٦٧. (١٠٣): خ: وإن وفى المهذب ١/ ١٨٢: فإن استف ترابا أو ابتلع حصاة أو درهما أو دينارا بطل صومه. (١٠٤) ع: وكذا. (١٠٥) عن الصحاح (سفف).