(١٠) ع: يشدد. (١١) عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: جاء رجل الى النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله ما الكبائر؟ قال: الشرك بالله، قال: ثم ماذا؟ قال: عقوق الوالدين، قال: ثم ماذا؟ قال: اليمين الغموس. المهذب ٢/ ١٢٨، والفائق ٢/ ٢٣٦، والنهاية ٣/ ٣٨٦. (١٢) يعنى فى المهذب ٢/ ١٢٨، وفيه: قيل للشعبى: ما اليمين الغموس، قال: الذى يقتطع بها مال امرى مسلم وهو فيها كاذب. (١٣) الصحاح (غمس). (١٤) ثم فى النار: ليست فى الصحاح. (١٥) ٢/ ٦٨ (١٦) روى عن عمر - رضي الله عنه - قال: سمعنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحلف بأبى، فقال: إن الله عز وجل ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فقال عمر - رضي الله عنه -: "والله ما حلفت بها ذاكرا ولا آثرا" المهذب ٢/ ١٢٩، والترمذى ٧/ ١٦، وابن ماجة ١/ ٦٧٧. (١٧) الصحاح (أثر). (١٨) سورة المدثر آية ٢٤. (١٩) ديوانه ١٤١ وروايته: للسامع والناظر. والرواية هنا متابعة لرواية الصحاح (أثر).