(٧) ص ١٧٨. (٨) في المهذب ٢/ ٦٥٢ عن الطيالسي أنه قال: أدركت الناس بالبصرة ويحمل إليهم الثمر من الفرات فيؤتى به ويطرح على حافة الشط ويلقى عليه الحشيش ولا يطير ولا يشترى منه إلا أعرابي أو من يشتريه فينبذه. في الحديث: "أهديت إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - حُلة سِيَراء فأرسل بها إلى فلبستها، فعرفا الغضب في وجهه، وقال: إني لم أعطكها لتلبسها، وأمرْ بها فأطرتها بين نسائي" سنن أبي داود ٤/ ٧٤، والنسائي ٨/ ١٩٧، ومسند أحمد ١/ ٩٠، وغريب الخطابي ٢/ ١٦٨، والنهاية ١٢/ ٥٢. (٩) في المهذب ٢/ ٢٦٥: جعل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - على جريب القضب ستة دراهم. القَضْبُ: الرَّطْبَةُ. (١٠) من حديث عثمان بن حنيف. . . فكتب به إلى عمر فأجازه. المهذب ٢/ ٢٦٥.