تنظر في: البحر المحيط لأبي حيان (٦/ ١٨٣)، الحجة لابن خالويه (ص: ٢٣٧)، الحجة لأبي زرعة (ص: ٤٤١)، الدر المصون للسمين الحلبي (٤/ ٤٩٩)، السبعة لابن مجاهد (ص: ٤٠٨)، الكشاف للزمخشري (٢/ ٥٠٧)، النشر لابن الجزري (٢/ ٣١٨). (٢) ينظر البيت في: روح المعاني للألوسي (١٦/ ٨٣)، الكشاف للزمخشري (٣/ ١٣)، لسان العرب (وسط)، معاني القرآن للنحاس (٤/ ٣٢٥) والبيت يصف فيه الشاعر حمارا وحشيا مضى خلف أتانه نحو الماء، فتوسطا: الحمار والأتان، عرض السري: ناحية النهر الصغير وجانبه، فصدعا: شقا، ومسجورة: عينا مملوءة، والقلام - كرمان -: نوع من النبات، ومتجاورا قلامها: كثير النبات. (٣) رواه الطبري في تفسيره (١٦/ ٧٠)، ونسبه السيوطي في الدر المنثور (٥/ ٥٠٢) لابن أبي حاتم. (٤) ورد في ذلك بعض الآثار منها ما رواه الطبري في تفسيره (١٦/ ٧٢) عن عمرو بن ميمون أنه قال: "ما من شيء خير للنفساء من التمر والرطب"، وذكر السيوطي في الدر المنثور (٥/ ٥٠٥) ونسبه لعبد بن حميد عن شقيق قال: "لو علم الله أن شيئا للنفساء خير من الرطب لأمر مريم به". ونسب لسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن الربيع بن خيثم قال: "ليس للنفساء عندي دواء مثل الرطب ولا للمريض مثل العسل".