(وَقَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْنَاكَ مِنْ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً)" ٤٠/طه " المراد القبطي الذي قتله موسي عليه السلام.
النفوس:(وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ)"٧/التكوير " النفوس هنا الذوات
(وَأُحْضِرَتْ الأَنفُسُ الشُّحَّ)" ١٢٨/النساء " الأنفس هنا الذوات
(اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا)" ٤٢/الزمر "- الأنفس المذكورة: الأرواح والأنفس المقدرة الموضوفة بقوله: (التي لم تمت في منامها) ما به التمييز والوعي والإدراك.
(فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ)" ٥٤/البقرة " أي ليقتل بعضكم بعضا. وقيل أمر كل منهم أن يقتل نفسه.
(وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلا تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ)" ٨٤/البقرة - أي لا يخرج بعضكم بعضا.
(ولو تري) يا محمد صلي الله عليه وسلم (إذ الظالمون في غمرات) سكرات الموت والملائكة باسطو أيديهم) إليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا (أخرجوا أنفسكم) وفي الحديث أن أرواحا لكفار تأبي الخروج فتصريهم الملائكة حتي تخرج فيقيد أن أرواح الكفار لا تخرج بغير الضرب.