للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أماناتكم: (لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ) " ٢٧/ الأنفال ".

أماناتهم: (وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (٨)) "٨/ المؤمنون و ٣٢/ المعارج).

الأمانة: (إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً (٧٢)) "٧٢/ الأحزاب "أي التكاليف والحقوق المرعية التي أودعها الله المكلفين وائتمنهم عليها وأوجب عليهم تلقيها بحسن الطاعة والانقياد وأمرهم بمراعاتها وأدائها والمحافظة عليها من غير إخلال بشئ من حقوقها.

الأمن: (وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوْ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ) "٨٣/ النساء " أي أمر مما يوجب الأمن أو الخوف أفشوة.

(فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (٨١)) "٨١/الأنعام " أي عدم الخوف ومثلها (٨٢/ الأنعام ".

أمنا: (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً) " ١٢٥/البقرة ٥٥/ النور).

أمنة: (ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً) "١٥٤/ آل عمران) أي أمنا هو النعاس: (إِذْ يُغَشِّيكُمْ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ) "١١/ الأنفال " أي لأجل الأمن.

٩ - والأمين هو الثقة المؤتمن / وقد يكون المين بمعني الآمن أو المأمون.

<<  <  ج: ص:  >  >>