للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

مستأنسين: (فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ) "٥٣/ الأحزاب "أي ولا متحدثين بعد فراغكم من أكل الطعام إيناسا من بعضكم لبعض.

الإنس: الناس.

إنس: (فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَانٌّ (٣٩)) " ٣٩/الرحمن ".

أناس: الأناس: الجماعة من الناس.

(قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ) " ٦٠/ البقرة ".

إنسان: يطلق علي الذكر والأنثى من بني أدم.

إنسان: (وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ) " ١٣/الإسراء ".

الإنسان: (يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً (٢٨)) " ٢٨/النساء ".

وأما في قوله تعالي: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (٢٦)) " ٢٦/الحجر ". وقوله (وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ (٧)) " ٧/ السجدة ".وقوله: (خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (١٤)) "١٤/ الرحمن " فإن المقصود بالإنسان في هذه الآيات هو آدم أبو البشر عليه السلام.

إنسيا:: الإنسي: المنسوب إلي الإنس (إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً (٢٦)) "٢٦/مريم).

<<  <  ج: ص:  >  >>