للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٦٢ - الاستدراك على الاجتهاد في التنزيل باعتبار الزمان هو: تلافي خلل في تعيين محل الحكم باعتبار زمانه، بعمل فقهي؛ لإنشاء نفع أو تكميله في نظر المتلافي.

٦٣ - الاستدراك على الاجتهاد في التنزيل باعتبار الإنسان هو: تلافي خلل في تعيين محل الحكم باعتبار الشخص المنزل عليه، بعمل فقهي؛ لإنشاء نفع أو تكميله في نظر المتلافي.

٦٤ - الاستدراك الفقهي على المُدركات ينقسم إلى: استدراك على التصديقات، واستدراك على التصورات، واستدراك على المعقولات.

٦٥ - الاستدراك الفقهي على المعقولات هو: تلافي خلل في استثمار معقول نص لإنتاج حكم خارجَ النص، بعمل فقهي؛ لإنشاء نفع أو تكميله في نظر المتلافي.

٦٦ - أغراض الاستدراك الفقهي ثلاثة: تصحيح خطأ، وتكميل نقص، ودفع توهم.

٦٧ - غرض تصحيح الخطأ له ثلاثة مظاهر: رد قضية وبيان الصحيح فيها فقهيا (= وهو التصحيح الكلي)، وتقييد مطلق، وإطلاق مقيد (= وهما التصحيح الجزئي).

٦٨ - أسباب الخطأ الداعية للاستدراك على الأعمال الفقهية تنقسم إلى قسمين: أسباب عائدة إلى الخلل في المنهجية العلمية، وأسباب تعود للطبيعة البشرية.

٦٩ - من أسباب الخطأ العائدة إلى الخلل في المنهجية العلمية:

- الاختصار المُخل في نصوص المسائل الفقهية.

- التطرُّف في تطبيق المنهج بعدم مراعاة الجزئيات والظروف.

- التصحيف والتحريف في النُّسخ.

- عدم النقل من المصادر الأصلية.

- ضعف التمكن في الفقه، وما يحتاجه من علوم.

- التساهل

<<  <   >  >>