٧٥ - دلالة الأسلوب المعنوي في الاستدراك الفقهي دلالة ظنية، تقوى وتضعُف لدى الباحث حسب قرائن الحال المُحيطة بالنص الفقهي.
٧٦ - اعتبرت الباحثة في تنويع مظان الاستدراكات الفقهية ثلاثة اعتبارات: باعتبار الفقهاء، باعتبار المسائل الفقهية، باعتبار الكتب.
٧٧ - نشطت الحركة الاستدراكية بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - ضرورة التباين في مقدار معرفة النصوص بين الصحابة مع تباين اتجاهات الاستنباط.
٧٨ - ظهور مدرستي العراق والحجاز عزّز نشاط الحركة الاستدراكية على مستوى الأدلة والاستدلال.
٧٩ - ظهور المذاهب الفقهية عزز نشاط الحركة الاستدراكية على مستوى الخلاف الخارجي.
٨٠ - ظهور حركات التنقيح بعد استقرار المذاهب عزز الحركة الاستدراكية على مستوى الخلاف الداخلي.
٨١ - تحصّل للباحثة من الأمارات الدالة على مظان الاستدراكات الفقهية باعتبار الفقهاء ما يلي:
- من وُصفوا بالتدقيق، أو التحقيق، أو التجديد، أو بشيخ الإسلام، أو الاجتهاد المطلق، وقد يُصرّح بأنهم اشتغلوا بالاستدراك أو النقد أو التعقب وما شابه أحيانًا.
- من عُرف عنه التفنُّن في العلوم مع علم الفقه؛ لأن ذلك يؤهّل للاستدراك؛ للتمكن من عدة معايير.
- من عرف عنه الاشتغال بعلمي التفسير والفقه.
- من عُرف عنه الاشتغال بعلمي الحديث والفقه.
- من عُرف عنه الاشتغال بعلم الأصول مع الفروع.
- من اشتهر بالجدل والمناظرة، والرد على المخالفين.
- من تلقى من أكثر من مدرسة.