٨٨ - للاستدراك الفقهي آداب من لم يستعملها كثر غلطه، واضطرب عليه أمره، ولم يصل إلى غايته.
٨٩ - قسم البحثُ آداب الاستدراك الفقهي إلى ثلاثة أقسام:
- آداب مشتركة بين المستدرِك والمستدرَك عليه.
- آداب متعلقة بالمستدرِك.
- آداب متعلقة بالمستدرَك عليه.
٩٠ - تحصّل للباحثة من الآداب المشتركة بين المستدرِك والمستدرَك عليه ما يلي:
- الإخلاص والنصيحة.
- تقديم الكتاب والسنة على قول كل أحد.
- الاعتراف بالفضل.
- التواضع.
- حسن الاستماع وتوفير الفرصة الكاملة لعرض الرأي.
- مراعاة حرمة الأعراض.
٩١ - تحصل للباحثة من آداب الاستدراك الفقهي المتعلقة بالمستدرِك:
- الرفق في العرض بتطييب الكلام، وتجنب سيء الألفاظ.
- الحرص على إيضاح الحق وإيصاله لكل من يحتاجه.
- التثبت من نسبة القول أو الرأي إلى المستدرَك عليه قبل الحكم، وإن لم يستطع علق الأمر بالافتراض بدون جزم، وتوجه الاستدراك على ذات القول، أو الرأي.
- الحفاظ على قول المستدرَك عليه، بحيث لا يُغيّر كلامه بما يُحيل المعنى.
- العدل والإنصاف.
- التأني والتأمل قبل الاستدراك.
- العلم بما يستدرك فيه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute