للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- الاقتصار على موضع الخلل في النقد والاستدراك، فلا يكون سبيلاً للتوسع في عدّ معايب المستدرَك عليه غير ذات العلاقة.

- تقديم الأهم في الاستدراك.

- الشجاعة في إبداء الاستدراك.

- تحديد الخلل المُستدرك عليه.

- عدم المِنّة على المستدرَك عليه إن ظهر له الحق بالاستدراك، لأن الفضل كله لله تعالى.

- عدم القطع بصحة الاستدراك فيما يدخله الاجتهاد والاحتمال.

- مراعاة المصلحة في الاستدراك باستشراف مآلاتها، سواء من ناحية الشخص المَستدرَك عليه، أو من ناحية عمله.

- إعذار المستدرَك عليه خصوصًا في الرأي الاجتهادي.

- وضوح العبارة عند الاستدراك، حيث يفهمها المستدرَك عليه والناظر في الاستدراك.

٩٢ - تحصل للباحثة من آداب الاستدراك الفقهي المتعلقة بالمستدرَك عليه:

- الاعتراف بالخطأ عند ظهور الحق، وسرعة الاستجابة، ولو كان المستدرِك أقل منه سنًّا أو علمًا أو كان تلميذًا عنده.

- الفرح بظهور الحق على لسان الغير.

- عدمُ الحرص على السرعة في الرد على حساب إتقانه، وطلبُ الإمهال للمراجعة إذا اقتضى الأمر.

- تحمّل فظاظة العبارات الصادرة من المستدرِك.

- إبداء الاهتمام بكلام المستدرِك، وحسن الإنصات له؛ فلا يلتفت إلى غيره أثناء توجيه الكلام له، ولا يُهمِل استدراكه.

٩٣ - آثار الاستدراك الفقهي على الاتجاهات الفقهية:

- أثر توليدي.

- أثر تقاربي.

<<  <   >  >>