- إصلاحُ نصوص المدونات، وتحقيق عزو الروايات، وعرض ما احتوته من الأقوال على الأصول والمقاصد لتقييمها قبولاً أو ردًّا.
- تمحور الجهود الفقهية حول كتب التحرير والاستدراكات، والاهتمام بآراء مؤلفيها.
- تجديد طريقة عرض المعلومة لتسهيل وصول الباحث إلى مبحثه.
٩٥ - آثار الاستدراك الفقهي على المعرفة الإنسانية:
- تقويم طريقة الدرس والتعلّم.
- تحقيق التكامل المعرفي بين العلوم.
- زيادة الثقة بالمؤلفات المهتمة بالاستدراك، واعتمادها في البحث والإحالة.
- رفع الإشكالات الواردة في فهم النصوص.
- دفع الشبهات، بالتوجيه إلى الفهم الصحيح.
- تفتّح المدارك، وسعة الأفق في التفكير.
٩٦ - الاستدراك الفقهي مجالٌ واسعٌ من مجالات التواصل الإيجابي بين أفراد المجتمع.
٩٧ - للاستدراك الفقهي أثر على العلاقات الإنسانية في صور شتى، فقد يلمّ شمل أسرة، أو يدفع عن مظلوم مظلمة، أو يرد مسجونًا إلى أهله، أو يدرأ حدًّا عن محكوم عليه بالخطأ، أو يُصلح أمر راعٍ لرعيته، أو أمر رعيةٍ لراعيها، بل يمتد إلى المستوى الدولي، لأن النقل الخاطئ للنصوص، أو التأويل الخاطئ لها، أو الفهم المجتزأ لها قد يؤدي إلى تبني أفكار وأحكام تكون في