للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ} انتصبا على الحال أى هاديا واعظا {لّلْمُتَّقِينَ} لأنهم ينتفعون به

<<  <  ج: ص:  >  >>