للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (٢)

{وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ} وخففنا عنك أعباء النبوة والقيام بأمرها وقيل هو زلة لا تعرف بعينها وهي ترك الأفضل مع إتيان الفاضل والأنبياء يعاتبون بمثلها ووضعه عنه أن غفر له والوزر الحمل الثقيل

<<  <  ج: ص:  >  >>