{قَالَ اهبطا مِنْهَا جَمِيعاً} يعني آدم وحواء {بعضكم} يا ذرية أدم {لبعض}
طه (١٢٩ - ١٢٣)
عَدُوٌّ بالتحاسد في الدنيا والاختلاف في الدين {فإما يأتينكم مني هدى} كتاب وشريعا {فَمَنِ اتبع هُدَاىَ فَلاَ يَضِلُّ} في الدنيا {وَلاَ يشقى} في العقبى قال ابن عباس رضى الله عنهما ضمن الله لمن اتبع القرأن الا يضل فى الدنيا ولا يشقى فى الآخرى يعنى ان الشقاء فى الآخرى هو عقاب من ضل في الدنيا عن طريق الدين فمن اتبع كتاب الله وامتثل أوامره وانتهى عن نواهيه نجا من الضلال ومن عقابه