للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩)

{وَللَّهِ مَا فِى السماوات وَمَا فِى الأرض وإلى الله تُرْجَعُ الأمور} فيجازي المحسن بإحسانه والمسئ بإساءته ترجع شامي وحمزة وعلي كان عبارة عن وجود الشئ في زمان ماضٍ على سبيل الإبهام ولا دليل فيه على عدم سابق ولا على إنقطاع

آل عمران (١١٠ _ ١١٢)

طارئ ومنه قوله

<<  <  ج: ص:  >  >>