للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٤٥)

{فبأي آلاء رَبّكُمَا تُكَذّبَانِ} والنعمة في هذا نجاة الناجي منه بفضله ورحمته وما في الإنذار به من التنبيه

<<  <  ج: ص:  >  >>