للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (٦٢)

{الله خالق كُلِّ شَىْءٍ} رد على المعتزلة والتنوبة وَهُوَ على كُلِّ شَىْءٍ وَكِيلٌ حافظ

<<  <  ج: ص:  >  >>