للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (٦١)

{فَمَنْ حَاجَّكَ} من النصارى {فِيهِ} في عيسى {مّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ العلم} من البينات الموجبة للعلم وما بمعنى الذى {فقل تعالوا} هلموا والمراد المجئ بالعزم والرأى كما تقول تعال لنفكر في هذه المسألة

<<  <  ج: ص:  >  >>