للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ (١٧)

{وَمَا ذلك} الأنشاء والإفناء {عَلَى الله بِعَزِيزٍ} بممتنع وعن ابن عباس يخلق بعدكم من يعبده لا يشرك به شيئاً

<<  <  ج: ص:  >  >>