للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ركبها فيهم وجعلها مميزة بين الهدى والضلالة فكأنه أشهدهم على أنفسهم وقررهم وقال

الأعراف ١٦٤ ١٦٨ لهم ألست بربكم وكأنهم قالوا بلى أنت ربنا شهدنا على أنفسنا وأقررنا بواحدانيتك أن بقولوا مفعلو له أي فعلنا ذلك من نصب الأدلة الشهادة على صحتها العقول كراهة أن يقولوا يَوْمَ القيامة {إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا غافلين} لم تنبه عليه

<<  <  ج: ص:  >  >>