للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أروني أي جزء من أجزاء الأرض استبدوا بخلقه دون الله {أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِى السماوات} أم لهم مع الله شركة في خلق السموات {أم آتيناهم كتابا فهم على بينة منه} أى معهم كتاب من عبد الله ينطق بأنهم شركاؤه فهم على حجة وبرهان من ذلك الكتاب بينات علي وابن عامر ونافع وأبو بكر بَلْ إِن يَعِدُ ما يعد الظالمون بَعْضُهُم بدل من الظالمون وهم الرؤساء بَعْضًا أي الأتباع إِلاَّ غُرُوراً هو قولهم هَؤُلاء شفعاؤنا عند الله

<<  <  ج: ص:  >  >>