للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ضَعُفُواْ} عن الجهاد بعده {وَمَا استكانوا} وما خضعوا لعدوهم وهذا تعريض بما أصابهم من الوهن عند الإرجاف بقتل رسول الله عليه السلام واستكانتهم لهم حيث أرادوا أن يعتضدوا بابن أبي في طلب الأمان من أبي سفيان {والله يُحِبُّ الصابرين} على جهاد الكافرين

<<  <  ج: ص:  >  >>