للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والله ورسوله أحق ان يرضوه وفي تسميته رسول الله ونبي الله ومنه ذكره فى كتب الأولين وفائدة ذلك ما عرف في طريقة الإبهام والإيضاح لأنه يفهم بقوله أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ أن ثم مشروحاً ثم أوضح بقوله صَدْرَكَ ما علم مبهما وكذلك لك ذكرك وعنك وزرك

<<  <  ج: ص:  >  >>