قال تعالى:{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ}[يس: ٣٨].
(٢٠٤) عن أب ذر -رضي الله عنه- قال سألت النبي -صلى الله عليه وسلم- عن قوله نعالى:{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا} قال: (مستقرها تحت العرش).
[تخريجه]
أخرجه البخاري (٤٨٠٣) في التفسير: باب {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ}، و (٣١٩٩) في بدء الخلق: باب صفة الشمس والقمر، و (٤٨٠٢) في التفسير: باب {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ}، و (٧٤٣٣) في التوحيد: باب قوله تعالى: {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ}، ومسلم (١٥٩) في الإيمان: باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان، والترمذي (٢١٨٦) في الفتن: باب ما جاء في طلوع الشمس من مغربها، و (٣٢٢٧) في تفسير القرآن: باب ومن سورة يس، وأحمد ٥: ١٤٥، ١٥٢، ١٥٨، من طرق عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبي ذر -رضي الله عنه-.
واللفظ للبخاري في الموضع الأول والأخير، والباقون بمعناه.