(٢) في الفهرست ص ٢٨٥. (٣) في مناقب الإمام أحمد ص ٢٤٨. (٤) في المغني ١٣: ٥٠٩. (٥) في مجموع الفتاوى ٦: ٣٨٩، ١٣: ٣٥٥. (٦) في بدائع الفوائد ٣: ١٠١٥ ونقل عنه من تفاسيره من ص ١٠١٦ - ص ١٠٣٤. (٧) في (الرد على من اتبع غير المذاهب الأربعة) ص ٣٩ حيث قال: "فانظر إلى علم الإمام أحمد بالكتاب والسنة، أما علمه بالكتاب؛ فإنه -رضي الله عنه- كان شديد العناية بالقرآن وفهمه وعلومه، وكان يقول لأصحابه: قد ترك الناس فهم القرآن -على وجه الذم لهم- وقد جمع في القرآن كثيرا من الكتب، ومن ذلك: (كتاب الناسخ والمنسوخ)، و (المقدم والمؤخر)، وجمع (التفسير الكبير)، وهو محتو على كلام الصحابة والتابعين في التفسير. وتفسيره من جنس التفاسير المنقولة عن السلف؛ من تفاسير شيوخه كعبد الرزاق، ووكيع، وآدم بن أبي إياس، وغيرهم، ومن تفاسير أقرانه: إسحاق وغيره. وممن بعده ممن هو على منواله كالنسائى، وابن ماجه، وعبد بن حمد، وابن أبي حاتم، وغيرهم من أهل الحديث، وكل هؤلاء جمعوا الآثار المروية عن السلف في التفسير من غير زيادة كلام من عندهم". (٨) في تغليق التعليق ٤: ٢٢٨، وفي التلخيص الحبير ٤: ٨٠. (٩) في طبقات المفسرين ١: ٧١. (١٠) ينظر: معجم المفسرين ١: ٥٧.