(٦) في ح: قَاض. (٧) ع: والمستنجى يطيب موضع الاستنجاء: تحريف. (٨) ع: اسم للموضع. (٩) في المهذب ١/ ٢٥: ويستحب أن يقول: اللَّهُمَّ إنى أعوذ بك من الخبث والخبائث، لما روى أنس (ر) أن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - كان إذا دخل الخلاء قال ذلك. (١٠) في الزاهر ٢/ ١٤٧. (١١) تهذيب اللغة ٧/ ٣٣٧ واللسان (خبث ١٠٨٨). (١٢) صحيح مسلم ١/ ٢٨٣ والترمذي ١/ ١٩ وسنن ابن ماجة ١/ ١٠٨ والنسائي ١/ ٢٠ وغريب أبي عبيد ٢/ ١٩٢ والفائق ١/ ٣٤٨ والنهاية ٢/ ٦. (١٣) في غريب الحديث ٢/ ١٩٢. (١٤) خ: ذاته. والمثبت من ع وغريب الحديث. (١٥) في الزاهر ٢/ ١٤٧. (١٦) ع: الذى: تحريف. (١٧) في إصلاح خطأ المحدثين ومعالم السنن ١/ ١٠،١١. (١٨) ع: فَإنه. (١٩) في المهذب ١/ ٢٦: كان - صلى الله عليه وسلم - يقول: إذا خرج (من الخلاء) "غفرانك الحمد لله الذى أذهب عنى الأذى وعافانى" وانظر تحفة الأحوذي ١/ ٤٩ ومعالم السنن ١/ ٢٢ والنهاية ٣/ ٢٧٣. (٢٠) الكتاب ١/ ٣٢٤. (٢١) ع: ساهيا. (٢٢) الفاخر ١٣٤ والزاهر ١/ ١٠٩ وغريب الخطابى ٢/ ١٥٩. (٢٣) ع: فحمد. (٢٤) في المهذب ١/ ٢٦: روى أبو موسى الأشعرى (ر) أن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا أراد أحدكم أن يبول فليرتد لبوله" وانظر الحديث في معالم السنن ١/ ١٠ وغريب الحديث ٢/ ١٩٣ والفائق ١/ ٤٣٨ والنهاية ٢/ ٢٧٩. (٢٥) ع: لَيِّنًا. وفي غريب الحديث: مكانا لينا منحدرًا ليْسَ بصلب فينتضح عليه أو مرتفعا فيرجع إليه. وكذا في الفائق والنهاية.