(٢٢) في ماء القروح: أنّه طاهر كالعرق وقيل نجس؛ لأنّه تحلل بعلة فهو كالقيح. المهذب ١/ ٤٧. (٢٣) روى عن عائشة أنها كانت تحت المنى من ثوب رسول الله. المهذب ١/ ٤٧. (٢٤) في العلقة: قال أبو بكر الصيرفى. هى طاهرة؛ لأنّها دم غير مسفوح فهو كالكبد والطحال. المهذب ١/ ٤٧. (٢٥) أبو عبيدة: المسفوح: المهراق المصبوب ومنه قولهم: سفع دمعى أى سال. مجاز القرآن ١/ ٢٠٧ وانظر تفسير غريب القرآن ١٦٢ والعمدة في غريب القرآن ١٣١. (٢٦) خ: لإباحته: تحريف. (٢٧) ع: يسفحانها. (٢٨) أنظر معانى الزجاج ٢/ ٣٧ وتهذيب اللغة ٤/ ٣٢٦ واللسان (سفح ٢٠٢٣). (٢٩) في المهذب ١/ ٤٧: وأما الخمر فهو نجس لقوله عز وجل {إِنَّمَا الْخَمْرُ. . .} الآية. (٣٠) سورة المائدة آية ٩٠. (٣١) الفراء: القمار كله. معانى القرآن ١/ ٣١٩ وتفسير غريب القرآن ١٤٥. (٣٢) وقيل: هو جمع واحده نصاب. المصباح (نصب). (٣٣) كتاب الأصنام ٣٣ وانظر معانى الفراء ١/ ٣١٩ وتفسر غريب القرآن ١٤٦. (٣٤) خ: وكذلك. (٣٥) ساقط من خ. (٣٦) الديوان ١٧ والرواية: وَلَا تَعْبُدِ الشَّيطَانَ وَاللهَ فَاعْبُدَا. والمثبتَ تبعا للصحاح واللسان (نصب). (٣٧) زلم وزلم كعمر وقلم، بالضم والفتح كما في المصباح والصحاح واللسان (زلم) وتفسير غريب القرآن ١٤١. (٣٨) خ: وقوله. (٣٩) في تحول الخمر إلى خل: تطهر، وقد زال فسادها من غير نجاسة خلفتها. المهذب ١/ ٤٨. (٤٠) ع: الأول. (٤١) خ: فأهرقها. وفي المهذب ١/ ٤٨: روى أن أن طلحة سأل رسول - صلى الله عليه وسلم - عن أيتام ورثوا خمرا فقال: أهرقها. قال: أفلا أخللها قال لا. (٤٢) لأن الأصل في يريق يؤريق، فقبوا الهمزة هاء تخفيفا ولذلك حركت الهاء. تهذب اللغة ٥/ ٣٩٦ واللسان (هرق ٤٦٥٤) والصحاح والمصباح (هرق). (٤٣) ع، خ: أبدلوا الهمزة من الهاء. والمثبت من الكتاب ٤/ ٢٣٨ واللسان. (٤٤) تكملة من اللسان. (٤٥) ذكره في اللسان عن ابن برى.