(١٣) سئل عنه الأصمعى فقال: أظنه يريد: فبالسُّنَّة أخذ، وأضمر ذلك إن شاء الله. الفائق ٤/ ٣. (١٤) في الأمالى ٢/ ٣٢٠. (١٥) وكذا ذكره ابن الأنبارى في الزاهر ٢/ ٣١٨. (١٦) في المهذب ١/ ١١٣: روى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من أغتسل يوم الجمعة واستن ومس من طيب إن كان عنده ولبس أحسن ثيابه. . . إلخ. (١٧) في النهاية ٢/ ٤١١: الاستنان: استعمال السواك وهو افتعال من الأسنان أى: يمره عليها. (١٨) في المهذب ١/ ١١٣: والأفضل (للإمام) أن يعتم ويرتدى ببرد؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يفعل ذلك. (١٩) ع: وسواء في ذلك. . . إلخ. (٢٠) شرح كفاية المتحفظ ٥٦٦ والنهاية ١/ ١٦٦ واللسان (برد ٢٥٠). (٢١) قوله: ليس في ع. (٢٢) من حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من اغتسل يوم الجمعة غسل الجناية ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة. . . إلخ الحديث. المهذب ١/ ١١٤. (٢٣) ع: أراد. (٢٤) ............................... (٢٥) في الغريبين ١/ ٤٢٤. (٢٦) تهذيب اللغة ٥/ ٢٢١، ٢٢٢. (٢٧) ع: وكذا الفدية. تحريف. (٢٨) خ: يقرب. (٢٩) به: ساقط من خ. (٣٠) تفسير غريب القرآن ١٤٢ ومعانى الزجاج ١/ ١٨١. (٣١) في الصحاح: والبدنة: ناقة أو بقرة تنحر بمكة، سميت بذلك؛ لأنهم كانوا يسمنونها والجمع: بدن بالضم مثل ثَمَرَة وثُمُر. وفي المصباح: وبدن أيضا بضمتين وإسكان الدال تخفيف، وكأن البدن جمع بدين تقديرًا مثل نذير ونذر. (٣٢) الجوهرى: تقول منه: بدن الرجل بالفتح يبدن بدنا: إذا ضخم. وكذلك بدن بالضم يبدن بدانة فهو بادن. الصحاح (بدن). (٣٣) خ: الأولة: تحريف. (٣٤) ع: كذلك. (٣٥) في المهذب ١/ ١١٤: ويستحب أن يمشى إليها وعليه السكينة. (٣٦) العجاج ديوانه ٣٣ وروايته (بكل أخلاق الشجاع قد مهر) ورواية الصحاح كما في النص ونقل عنه. (٣٧) في المهذب ١/ ١١٤ عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من غسل واغتسل يوم الجمعة وبكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة أجر عمل سنة صيامها وقيامها" والحديث في صحيع الترمذى ٢/ ٢٨١ وسنن ابن ماجة ١/ ٣٤٦ والنسائى ٣/ ٩٥.