(٣٩) ٣/ ٦٦. (٤٠) ع: ومنه غسل: تحريف والمثبت من خ والفائق. (٤١) ع: أو والمثبت من ح والفائق. (٤٢) في الفائق: بالغ في غسل الأعضاء على الإسباغ والتثليث. (٤٣) خ: اغتسل. (٤٤) قال الخطابى: وقال الأثرم: هما لفظان بمعنى واحد كررا للتأكيد ألَّا تراه يقول في هذا الحديث "ومشى ولم يركب" وفي خبر آخر: "واسمع وأنصت" وهذا كله واحد. غريب الحديث ١/ ٣٣٠ وانظر النهاية ٣/ ٣٦٧ وتهذيب اللغة ٨/ ٣٥. (٤٥) ع: وروى. (٤٦) قال القلعى في اللفظ المستغرب ٥٦: ورواه بعض الفقهاء: بالعين المهملة وأراد به الجماع شبه لذته بلذة العسل وليس بمشهور. (٤٧) الغريبين ١/ ٢٠١ وغريب الخطابى ١/ ٣٣٠ والفائق ٣/ ٦٧. (٤٨) ع - في، قال ابن الأنبارى: والذى نذهب إليه في تكرير هاتين اللفظتين: أن المراد منه المبالغة والزيادة في التوكيد؛ لأنّ العرب إذا بالغت اشتقت من اللفظة الأولى لفظة على غير بنائها، ثم أتبعوها إعرابها، فيقولون: جاد مجد، وليل لائل وفي الغريبين ١/ ٢٠١ ويؤيد صحة هذا المذهب أن بكر وبكر وابتكر وأبكر بمعنى واحد وانظر فعلت وأفعلت للزجاج ٨ وشرح القصائد السبع ٢٥٠ والنهاية ١/ ١٤٨ وتهذيب اللغة ١٠/ ٢٢٦. (٤٩) في تهذيب اللغة ١٠/ ٢٢٦. (٥٠) ......................... (٥١) في المهذب ١/ ١١٤: ولا يشبك بين أصابعه. (٥٢) في المهذب ١/ ١١٥: روى عن ثعلبة بن أبي مالك قال: قعود الإمام يقطع السبحة وكلامه يقطع الكلام. (٥٣) الصحاح (سبح). (٥٤) في المهذب ١/ ١١٥: وإذا بدأ بالخطبة أنصت. (٥٥) في المصباح (نصت). (٥٦) في المهذب ١/ ١١٥: دخل ابن مسعود (ر) والنبي - صلى الله عليه وسلم - يخطب فجلس إلى أبي، فسأله عن شيىء فلم يرد عليه، فسكت حتى صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: ما منعك أن ترد على فقال: إنك لم تشهد معنا الجمعة قال: ولم قال: لأنك تكلمت والنبي - صلى الله عليه وسلم - يخطب. . . إلخ.