(٥٦) معانى الفراء ١/ ٤٤٤ ومعانى الزجاج ٢/ ٥٠٥. (٥٧) الفراء: هو المنقطع به والضيف. الزجاج: وتأويله: هو الذى قطع عليه الطريق. (٥٨) له: ساقطة من ع. (٥٩) فى المهذب ١/ ١٧١: سهم للعامل وهو أول ما يبدأ به لأنه يأخذه على وجه العوض وغيره يأخذه على وجه المواساة. (٦٠) ص ١٣٩. (٦١) فى المهذب ١/ ١٧١: ويعطى الحاشر والعريف من سهم العامل؛ لأنهم من جملة العمال. (٦٢) ح: موضع. (٦٣) سورة الشعراء آية ٣٦. (٦٤) فى المهذب ١/ ١٧١: يدفع إليه (الفقير) ما تزول به حاجته من أداة يعمل بها إن كان فيه قوة أو بضاعة يتجر فيها. (٦٥) فصل المقال ٤١٣، ٤١٤ وذلك أن هجر معدن التمر، ويقال: كمستبضع التمر إلى خيبر. مجمع الأمثال ٣/ ٣٩. (٦٦) سورة يوسف آية ٨٨. (٦٧) مجاز القرآن ١/ ٣١٧ ومعانى القرآن ٢/ ٥٥ وتفسير غريب القرآن ٢٢٢ وتفسير الطبرى ١٣/ ١٣. (٦٨) قوله: ليس فى ع، فى المهذب ١/ ١٧١: روى أن رجلين سألا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الصدقة فصعد ببصره إليهما وصوب، وقال: أعطيكما بعد أن أعلمكما أنه لاحظ فيها لغنى ولا قوى مكتسب. (٦٩) خ: نظره. (٧٠) كذا فى ع وخ وفى المهذب إليهما. (٧١) فى المهذب ١/ ١٧٢: وسهم للغارمين وهم ضربان ضرب غرم لإصلاح ذات البين وضرب غرم لمصلحة نفسه.