(٣٥) من ع. (٣٦) عن الصحاح (صغر). (٣٧) خ: الأصناف. وفى المهذب ١/ ١٧٠: ويجب صرف جميع الصدقات إلى ثمانية أصناف وهم الفقراء والمساكين، والعاملون عليها، والمؤلفة قلوبهم، وفى الرقاب، والغارمون وفى سبيل الله، وابن السبيل. (٣٨) كذا عن الجوهرى فى الصحاح (صنف) وفى إصلاح المنطق ٣٢: يقال: صِنْفٌ وَصَنْفٌ من المتاع. وكذا فى أدب الكاتب ٥٢٨. (٣٩) سورة التوبة آية ٦٠. (٤٠) الظهر: ساقط من خ. (٤١) على: ليس فى خ. (٤٢) وهذا مذهب أبي اسحاق الزجاج فى اشتقاق المسكين من السكون. قال: المسكين: الذى أسكنه الفقر أى: قلل حركته. وهذا بعيد لأن مسكينا فى معنى فاعل وقول الزجاج يخرجه إلى معنى مفعول وهو مفعيل من السكون. أنظر اللسان (سكن ٣٠٥٤). (٤٣) سورة البلد آية ١٦. (٤٤) انظر الفرق بين المسكين والفقير فى الزاهر ١/ ٢٢٥، ٢٢٦ واللسان (فقر ٣٤٤٤). (٤٥) ع: عمل. والمثبت من خ والصحاح والنقل عنه. (٤٦) سورة قريش آية ١، ٢. (٤٧) من ع وفى الصحاح: يقول تعالى. والنقل عنه. (٤٨) بعده فى الصحاح: وهذا كما تقول: ضربته لكذا لكذا فحذف الى الواو. وقال الفراء: إنه تبارك وتعالى عجب نبيه - صلى الله عليه وسلم -، فقال: اعجب يا محمد لنعم الله تبارك وتعالى على قريش فى إيلافهم رحلة الشتاء والصيف. معانى القرآن ٣/ ٢٩٣. وجعل أبو عبيدة لإيلاف قريش مسببا عما فعل الله بأصحاب الفيل. مجاز القرآن ٢/ ٣١٣ وكذا الأخفش فى معانى القرآن ٥٤٥ وانظر تفسر غريب القرآن ٥٣٩. والغريبين ١/ ٦٧ - ٦٩. (٤٩) معانى القرآن للفراء ١/ ٤٤٣ وللزجاج ٢/ ٥٠٥ وتفسير غريب القرآن ١٨٩. (٥٠) ع، خ والغارمين، وصوب فى حاشية خ بالمثبت وكتب فوقها: معا. يعنى بصحة الغارمين على قصد لفظه فى الآية. (٥١) فى تفسير غريب القرآن ١٨٩. (٥٢) خ: غله والمثبت من ع وتفسير القتيبى. (٥٣) عبارة القتيبى: وأصل الغرم: الخسران. (٥٤) القتيبى: هو الذى خسر ماله.