(٨٢) فى لغة أهل اليمن، والآس: ضرب من الرياحين قال أبو حنيفة: بأرض العرب كثير ينبت فى السهل والجبل وخضرته دائمة أبدا. اللسان (أوس ١٧١ هدس ٤٦٣٣). (٨٣) خ: فأراد وفى المهذب ١/ ٣١٢: وإن كان فحلا وأراد أن ينزيه على الإناث جاز. (٨٤) فى المهذب ١/ ٣١٢: ويملك الراهن التصرف فى عين الرهن بما لا ضرر فيه على المرتهن كودج الدابة وتبزيغها. (٨٥) تهذيب اللغة ١١/ ١٦١ وجمهرة اللغة ٢/ ٧٠. (٨٦) الإبل للأصمعى ١٩٩ وخلق الإنسان لثابت ٢٠٤ ونظام الغريب ٤٨ وديوان الأدب ٣/ ٢١٤ والنهاية ٥/ ١٦٥. (٨٧) من باب وعد كما فى المصباح (ودج)، ع: دمها. (٨٨) أى: ليس فى ع. (٨٩) هو للطرماح كما ذكر ابن برى، وليس فى ديوان الأعشى، وصدره: يُسَاقِطُهَا تَتْرَى بِكُلِّ خَمِيلَةٍ ... . . . . . . . . . . . . (٩٠) الكوادن: البراذين. (٩١) ع: يداوى. (٩٢) الوقرة: إن يصيب الحافر حَجَرٌ أو غيره. (٩٣) أنظر الصحاح (رهص). (٩٤) ما بين القوسين: ليس فى خ وفى المهذب ١/ ٣١٢: فإن كان فى وقت يندمل الجرح فيه قبل حلول الدين جاز. (٩٥) أى: ليس فى ع. (٩٦) الجلبة: القشرة التى تعلو الجرح عند البرء. اللسان (جلب ٦٤٨). (٩٧) فى المهذب ١/ ٣١٢: وإن كانت به أكلة يخاف من تركها ولا يخاف من قطعها جاز وفى خ: أكلة. (٩٨) الصحاح (أكل) واللسان (أكل ١٠٣). (٩٩) فى المهذب ١/ ٣١٢: وإن كانت ماشية فأراد أن يخرج بها فى طلب الكلأ فإن كان الموضع مخصبا لم يجز له ذلك. (١٠٠) فى المهذب ١/ ٣١٢: وإن اختلفا فى موضع النجعة قدم اختيار الراهن. (١٠١) ع: موضع. (١٠٢) إذا أتيته تطلب معروفه كما فى الصحاح (نجع). (١٠٣) ورد فى المهذب ١/ ٣١٢: ولا يمك التصرف فى العين بما فيه ضرر على المرتهن لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا ضرر ولا إضرار". (١٠٤) فى الغريبين ٢/ ١٨٣، ١٨٤. (١٠٥) ع: اللفظين: خطأ. (١٠٦) قوله: ليس فى ع.